(٢) الشريف: مكة والمدينة ص ٢٣٢- ٢٣٣. (٣) انظر: سورة المدثر: الآية ٣١، سورة الأعلى: الآيتان ١٨- ١٩، سورة الأعراف: الآيتان ١٥٦- ١٥٧، سورة فاطر: الآيتان ٣١- ٣٢، سورة يونس: الآيتان ٣٧، ٩٤، سورة يوسف: الآية ١١١، سورة الأحقاف: الآية ١٢، سورة طه: الآية ١٣٣، سورة الشعراء: الآية ١٩٧، سورة الأنعام: الآيات ٢٠، ٨٤- ٩٠، ٩٢، ١١٤، سورة غافر: الآيتان ٥٣- ٥٤، سورة الشورى: الآية ١٣، سورة الأنبياء: الآيتان ٧، ٩٣، وانظر سور: الفجر، القمر، ص، الأعراف، يس، مريم، طه، الشعراء، النحل، القصص، يونس، هود، يوسف، الحجر، الأنعام، الصافات، سبأ، غافر، الزخرف، الدخان، الذاريات، نوح، إبراهيم، الأنبياء، المؤمنون، حيث ترد قصص أنبياء أهل الكتاب وأحوالهم الخاصة وسيرة أقوامهم معهم، مما يتطابق قليلا أو كثيرا مع ما ورد في كتب أهل الكتاب وما فيها من ثناء على هؤلاء الأنبياء ودعوة للتأسي بهم واحترامهم، مما يتضمن معنى التساوق والاتحاد والتطابق بين القرآن والكتب السماوية وبالتالي بين الإسلام وأهل الكتاب: دروزة: عصر الرسول ١/ ٣٣٥- ٣٤٤.