(٢) ابن هشام ص ٣٠- ٣١ ابن سعد ١/ ١/ ٧٠ وانظر.L.Caetani ,Annali Dell Islam ,vol.I.p. ١٢٥ ,١٥١ (٣) أي يحركانه. (٤) وفي صيغة أخرى للحادث عن أنس أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أتاه جبريل وهو يلعب مع الغلمان فأخذه فصرعه فشق قلبه فاستخرج منه علقة فقال: هذا حظ الشيطان منك ... ثم لأمه وأعاده إلى مكانه. وجاء الغلمان يسعون إلى أمه- يعني مرضعته- أن محمدا قد قتل فاستقبلوه وهو منتقع اللون (أخرجه مسلم ١/ ١٠١- ١٠٢ وأحمد ٣/ ١٢١) ويرى درمنغم أن هذه (القصة) نشأت عن قول القرآن أَلَمْ نَشْرَحْ لَكَ صَدْرَكَ ... وأن هذه العملية أمر باطني قام على تطهير ذلك القلب وتوسيعه ليتلقى رسالة الله عن حسن نية ويبلغها بإخلاص تام ويحتمل عبثها الثقيل (حياة محمد ص ٤٨) .