(٢) ابن سعد ٢/ ١/ ٧٨. (٣) المغازي، ٢/ ٦٧٨- ٦٧٩. (٤) انظر المسعودي: الإشراف والتنبيه ص ٢٢٣- ٢٢٤. (٥) الطبقات الكبرى: ٢/ ١/ ٨٢- ٨٣. (٦) الواقدي ٢/ ٧١٣- ٧٢١، ابن سعد ٢/ ١/ ٨٣، الطبري: تاريخ ٣/ ٢٠- ٢١، البلاذري: فتوح ١/ ٢٥، ٢٧، ٢٨، ٣١، ٤٠. ويذكر ولفنسون (تاريخ اليهود ص ١٨٣) أن عمر (رضي الله عنه) لم يتعرض ليهود وادي القرى وتيماء بسوء وأنه يؤخذ من هذا أن أهاليها كان لهم عقد خاص لم يسمح للخليفة بإخراجهم من بلادهم. كما يذكر أنه بقيت الأغلبية لليهود في وادي القرى إلى القرن الحادي عشر، وكذلك وجدت طوائف منهم في جهات تيماء في الثاني عشر ... أما في بلاد اليمن فقد بقي اليهود طوال العصور القديمة ولم يزل لهم وجود في جهات مختلفة من أطراف الجزيرة إلى أيامنا هذه (المصدر السابق ص ١٨٦) وعن