٣- أنني لم أجد من جلّى هذه المسألة ووضحها وإن كان لبعضهم جهد مشكور سأذكره.
٤- وقوع كثير من طلبه العلم الذين هم على عقيدة السلف في اللبس، وعدم فهم مراد شيخ الإسلام مع انهم يعتقدون بأن الله لم يزل فعالاً وخالقاً ومتكلماً، وهذا هو مراد شيخ الإسلام كما سيتضح، وبعضهم يقول هو خالق بالقوة وهذا تجويز لحوادث لا أول لها كما سيأتي.
٥- إحجام أهل الحق عن الكتابة خشية طعن الخصوم، وخشية عدم فهم كلام شيخ الإسلام.
الجهود السابقة في الموضوع:
هناك جهود وكتب في هذا الموضوع منها:
١- شرح الصدر في السؤال عن أول هذا الأمر لمنصور بن عبد العزيز السماري.
٢- موقف ابن تيمية من الأشاعرة د ٠ عبد الرحمن المحمود.
٣- موسوعة أهل السنة لعبد الرحمن دمشقية.
٤- دفع الشبه الغوية عن شيخ الإسلام ابن تيمية لمراد شكري.
٥- الأصول التي بنى عليها المبتدعة مذهبهم في الصفات د ٠ عبد القادر صوفي.
وهناك مؤلفات شيخ الإسلام وتلميذه ابن القيم في هذه المسألة.