قفا نبك من ذكرى حبيب ومنزل ... بسقط اللوى بين الدخول فحومل
"في النقد الأدبي: إيليا حاوي ١/ ١٥٥، الأطلال والأحبة، ١/ ٢٦٣, وصف الليل، كمال أبو ديب: فصول مجلد ٤، عدد٢، ١٩٨٤، ص٩٢-١٣١، عبد الرشيد الصادق محمودي، فصول مجلد ٤، عدد٢ ص١٣١-١٥٢، محمد عبد المطلب مصطفى: فصول مجلد ٤، عدد٢، ص١٥٣-١٦٤، الطلل من المعلقة، إبراهيم عبد الرحمن: الشعر الجاهلي، ص١٨٨، مشهد الليل ومشهد الطلل ومغامرته العاطفية، ص٢٩٣، وما بعدها، مصطفى ناصف: قراءة ثانية لشعرنا القديم، ص٧٦، وصف فرسه، معلقات العرب: بدوي طبانة، عفت الشرقاوي: قضايا الأدب الجاهلي ٢٠٦، وما بعدها، عدنان مكارم: رمزية الناقة في القصيدة الجاهلية، مجلة المعرفة عدد ٢٢٢-٢٢٣ "سبتمبر ١٩٨٠"، يوسف اليوسف: بحوث في المعلقات ١١٧-١٩٦.
٢- الرائية ومطلعها:
سمالك شوق بعدما كان أقصرا ... وحلّت سليمى بطن قو فعرعرا
"من قيثارة الشعر العربي: فتحي أبو عيسى, ص٥٥-٩٢".
٣- البائية ومطلعها:
أماويّ هل لي عندكم من معرس ... أم الصرم تختارين بالوصل نيئس
"مصطفى ناصف: قراءة ثانية لشعرنا القديم ١٠٤, وصف الناقة".
٥- اللامية المنسوبة إليه ومطلعها:
ألا عم صباحًا أيها الطلل البالي ... وهل يعمّن من كان في العصر الخالي؟
"إبراهيم عبد الرحمن: الشعر الجاهلي، ص٢١٤، كامل الدقس: وصف الخيل في الشعر الجاهلي: ٢٦٧ وما بعدها".