فكلّ سواد وإن هبته ... من الليل يخشى كما تختشي وسبقت ترجمة الصلتان في ٢٠٦. [١٦١٤]- كتب الناسخ عجزه على الحاشية، وهو: ولكنّ عين السّخط تبدي المساويا والبيت له من ثلاثة أبيات في الأغاني ١٢: ٢٣٣، وزهر الآداب ١: ٨٥، ونسب في التمثيل والمحاضرة: ٣١٠ إلى المتنبي!! وهو من دون عزو في جمهرة الأمثال ١: ٢٢٨. و «عبد الله بن معاوية بن عبد الله بن جعفر بن أبي طالب، من شجعان الطالبيين وأجوادهم وشعرائهم ... طلب الخلافة في أواخر دولة بني أميّة سنة ١٢٧ هـ بالكوفة ... توفي سنة ١٢٩ هـ وقيل ١٣١» الأعلام ٤: ٢٨٢. [١٦١٥]- هو لعبدة بن الطّبيب في المفضليات: ١٤٢ من قصيده، وصدره: والمرء ساع لأمر ليس يدركه وهو له في أعجاز الأبيات: ١٦٩، وفي خاص الخاص: ١٠٤، والبيان ١: ٢٤٠، وشكل الطّبيب مما نصّ عليه العسكري في شرح ما يقع فيه التصحيف.