للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

إِلَى من ذكرنَا. وَيدل ركُوبهَا على نجاز وعده. قَالَ المُصَنّف: إِذا ملك سفينة فِي بلد لَا سفر فِيهِ فمعيشة بطالة، أَو زَوْجَة قَليلَة الْحَرَكَة. أَو دَابَّة زمنة، أَو بعض ملكه معطل، وَرُبمَا سَافر إِلَى مَكَان فِيهِ سفن، وَتَكون الرَّاحَة من الْمَكَان على قدر حسنها. وَقَالَ لي إِنْسَان: رَأَيْت كأنني سرقت سفينة وأكلتها، قلت سرقت دجَاجَة تمشي فخطفت رجلهَا وأكلتها، قلت: سرقت رجل مركب وأكلت ثمنه، قَالَ: نعم. وَقَالَ

<<  <   >  >>