٢ من ف وج وش، وفي الأصل: "عليها". ٣ من ف وج وش. ٤ في ف وج: "أصوب". ٥ المجموع: ١/ ٩٢، صفة الفتوى: "٤٤-٤٥". ٦ في الإكمال: ٥/ ٢٢١ "صبيغ: بالصاد المهملة، وغين معجمة ... "، وفي المجموع: ١/ ٩٢ "بفتح الصاد المهملة"، وفي التوضيح: ٢/ ٢٣٨ "واسمه بصاد مهملة مفتوحة، ثم موحدة مكسورة، ثم المثناة تحت تليها غين معجمة". ومثله المشتبه: ٢/ ٤١٤، والتبصير: ٣/ ٨٥٥، وفي الإصابة: ٣/ ٤٥٨ "صبيغ، بوزن عظيم، وآخره معجمة، ابن عسل، بمهملتين الأولى مكسورة والثانية ساكنة، ويقال بالتصغير، ويقال: ابن سهل الحنظلي، له إدراك وقصته مع عمر مشهورة ... " انظر ترجمته في الإكمال: "٥/ ٢٢١، ٦/ ٢٠٧، ٢٠٨"، المشتبه: ٢/ ٤١٢، التوضيح: ٢/ ٢٣٨، التبصير: ٣/ ٥٨٥، الإصابة: "٣/ ٤٥٨-٤٦٠", والاشتقاق: ٢٢٨، معجم البلدان: ٤/ ١٢٤، تهذيب تاريخ ابن عساكر: ٦/ ٣٨٦. ٧ ويقال فيه: "عسيل: بضم العين وفتح السين"، الإكمال ٦٩/ ٢٠٧. ٨ الرواية: "عن نافع مولى عبد الله -يعني ابن عمر- أن صبيغ العراقي جعل يسأل عن أشياء من القرآن في أجناده من المسلمين، حتى قدم مصر، فبعث به عمرو بن العاص إلى عمر بن الخطاب، فلما أتاه =