٢ انظر القول في مسألة كلام الله تعالى وافتراق الناس في ذلك في مجموع الفتاوى الكبرى لابن تيمية: "١٢/ ٥٠٢-٥٣٣". وقال القاضي علي بن محمد بن أبي العز الدمشقي المتوفى سنة "٧٩٢هـ" في شرح العقيدة الطحاوية: "أنه تعالى لم يزل متكلمًا، إذ شاء، ومتى شاء، وهو يتكلم به بصوت يسمع، وأن نوع الكلام قديم، وإن لم يكن الصوت المعين قديمًا، وهذا هو المأثور عن أئمة الحديث والسنة". شرح العقيدة الطحاوية: ١٣٧. وانظره بالتفصيل صفحة "١٣٦-١٦٢". ٣ انظر أقوال الغزالي في تبيين كذب المفتري: ٣٠٢، طبقات الشافعية الكبرى: "٦/ ٢٣٤-٢٣٥". ٤ في ش: "إنما". ٥ المجموع: ١/ ٩٢، صفة الفتوى: ٤٦. ٦ في وج: "الفتوى". ٧ المجموع: ١/ ٩٢، صفة الفتوى: ٤٦. ٨ كذا في النسخ، ومثله في صفة الفتوى: ٤٧، وفي المجموع: ١/ ٩٣ "التقوى". ٩ في ف وج: "منسوبًا"، وفي ش: "موسومًا" ومثله في المجموع: ١/ ٩٣. ١٠ من ف وج وش، وفي الأصل وفي كتاب "أدب الفتوى والمستفتي" للصيمري أبي القاسم: إن مما أجمع عليه أهل الفتوى من كان موسومًا بالفتوى فقيه شغل شغل شاغل، وفي كتاب "أدب المفتي والمستفتي" للصيمري أبي القاسم: إن مما أجمع عليه أهل الفتوى، أن من كان موسومًا بالفتوى", وهذا خلط وتكرار.