وفي المقابل فإن إضافة السابقة un إلى صيغ الأسماء "للأصناف الفرعية Na" ليست عملية إنتاجية، ويتبع ذلك أنه حتى لو كانت هناك كلمة "friendliness" في الإنجليزية فلن نرغب في اعتبار [friend - Ly]- ness]-ولا نذكر [[friend -[Ly - ness] مكونا لكلمة "unfriendliness"، وبالمثل ما يتعلق بالتقويس الأعمق
[friend - ly] ، وهو ما نبرره عملية صرفية إنتاجية محدودة تتشكل بواسطتها الصفات من الأسماء لنقل التي من الصنف الفرعي Nc بإضافة لاحقة ly "انظر: m&n - ly.... إلخ".
والتفسير التوزيعي لمكونات البنية المخصص لصيغة الكلمة "unfriendliness" تفسير مباشر بشكل واضح، وهذا أبعد من أن يكون الحالة التي تتعلق بكل صيغ الكلمات في اللغة الإنجليزية خصوصا إذا تحولت المعايير التوزيعية إلى إجراءات كشفية آليه "انظر ٧ - ٤"، وعلى كل حال فإننا لا نعنى بإثبات المذهب التوزيعي ولكننا نعنى فقط بتوضيح ما نعنيه بمكون البنية، والقضية ما إذا كان تحليل معين تقر بشرعيته معايير توزيعية بحتة أم لا، واستخدام مصطلح أو رمز معين مثل "اسم" أو Nc كإشارة إلى صنف الصيغة يعني ضمنا أن كل أفراد صنف الصيغة يمكن استبدالها استبدالا داخليا في كل السياقات التي يغطيها أي قانون يستخدم هذه الإشارة التي نحن بصددها، فعلى سبيل المثال دعنا نخصص بشكل عشوائي الإشارة Ax لمجموعة معينة من الصيغ الناتجة عن إضافة اللاحقة Ly لأفراد صنف الصيغة Nc ويمكننا الآن توضيح منطوق القانون التالي:
٣- Nc + Ly Ax
فهو يخبرنا في الواقع بأن كل الصيغ الخاصة بالصنف الفرعي Nc يمكن استبدالها داخليا على الأقل في إطار السياقات التي يغطيها القانون٣، ويتضمن أيضا أن كل أفراد الصنف الفرعي Ax يمكن استبدالها داخليا في