وَأَخْرَجَ مُسْلِمٌ الْحَدِيثَ الثَّانِي عَنْ يَحْيَى بْنِ يَحْيَى وَقُتَيْبَةَ.
وَرَوَاهُ النَّسَائِيُّ عَنْ قُتَيْبَةَ كِلاهُمَا عَنِ اللَّيْثِ بْنِ سَعْدٍ.
فَوَقَعَ لَنَا بَدَلا لَهُمْ عَالِيًا.
وَرَوَى مُسْلِمٌ الْحَدِيثَ الأَوَّلَ أَيْضًا، عَنْ أَبِي كَامِلٍ الْجَحْدَرِيِّ عَنْ حَمَّادِ بْنِ زَيْدٍ، عَنْ أَيُّوبَ.
وَأَخْرَجَهُ أَبُو دَاوُدَ.
الْحَدِيثَ الثَّانِي، عَنْ أَحْمَدَ بْنِ حَنْبَلٍ عَنْ يَحْيَى بْنِ سَعِيدٍ، عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ.
وَرَوَاهُ التِّرْمِذِيُّ، عَنْ قُتَيْبَةَ، عَنْ حَمَّادٍ، عَنْ أَيُّوبَ كِلاهُمَا عَنْ نَافِعٍ بِهِ فَوَقَعَ لَنَا عَالِيًا عَنْهُمْ بِثَلاثِ دَرَجَاتٍ، وَلِلَّهِ الْحَمْدُ وَالْمِنَّةُ
وَلْنَشْرَعِ الآن فِي سِيَاقَةِ الأَحَادِيثِ السُّبَاعِيَّةِ وَهِيَ الْمَقْصُودَةُ بِهَذَا الْكِتَابِ، مُبْتَدِئِينَ بِمَا وَقَعَ مِنْهَا مُتَّصِلَ السَّمَاعِ، ثُمَّ بَعْدَ ذَلِكَ بِمَا فِيهِ إِجَازَةٌ، وَبِاللَّهِ التَّوْفِيقُ.
الْحَدِيثُ الأَوَّلُ
أَخْبَرَنَا قَاضِي الْقُضَاةِ أَبُو الْفَضْلِ سُلَيْمَانُ بْنُ حَمْزَةَ بْنِ أَحْمَدَ بْنِ عُمَرَ بْنِ الشَّيْخِ أَبِي عُمَرَ مُحَمَّدِ بْنِ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ قُدَامَةَ الْمَقْدِسِيُّ الْحَنْبَلِيُّ.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute