تَخْرُجُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ، وَلَكِنْ لا أَجِدُ مَا أَحْمِلُهُمْ عَلَيْهِ، وَلا يَجِدُونَ مَا يَتَحَمَّلُونَ عَلَيْهِ، وَيَشُقُّ عَلَيْهِمْ أَنْ يَتَخَلَّفُوا بَعْدِي، فَوَدِدْتُ أَنْ أُقَاتِلَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَأُقْتَلَ، ثُمَّ أَحْيَا ثُمَّ أُقْتَلَ ثُمَّ أَحْيَا ثُمَّ أُقْتَلَ".
وَأَخْبَرَنَاهُ أَيْضًا عَالِيًا أَبُو نَصْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْمِزِّيُّ , وَالْقَاسِمُ بْنُ أَبِي غَالِبٍ الْعَسَاكِرِيُّ , وَأَحْمَدُ بْنُ أَبِي طَالِبٍ الْمُعَمَّرُ وَآخَرُونَ بِقِرَاءَتِي عَلَيْهِمْ , قَالُوا: أَنْبَأَنَا الأَنْجَبُ بْنُ أَبِي السَّعَادَاتِ , وَإِبْرَاهِيمُ بْنُ عُثْمَانَ الْكَاشْغَرِيُّ , وَمُحَمَّدُ بْنُ مُحَمَّدٍ السَّبَّاكُ , وَعَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ كبَّهْ , وَعَبْدُ اللَّطِيفِ بْنُ مُحَمَّدٍ الْحَرَّانِيُّ , وَثَامِرُ بْنُ مَسْعُودِ بْنِ مُطلقٍ , وَزُهْرَةُ بِنْتُ مُحَمَّدٍ الأَنْبَارِيِّ.
وَقَالَ الأَوَّلانِ أَيْضًا: أَنْبَأَنَا الزَّاهِدُ أَبُو حَفْصٍ عُمَرُ بْنُ مُحَمَّدٍ السُّهْرَوَرْدِيُّ، وَإِسْمَاعِيلُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ بَاتَكِينَ، وَعَلِيُّ بْنُ الشَّيْخِ أَبِي الْفَرَجِ الْجَعْفَرِيُّ، وَسَعِيدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ يَاسِينَ، وَعَلِيُّ بْنُ أَبِي الْفِخَارِ الْهَاشِمِيُّ.
وَقَالَ الأَوَّلُ أَيْضًا: أنا الْحُسَيْنُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ رَئِيسِ الرُّؤَسَاءِ كِتَابَةً قَالُوا لَهُمْ: أنا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الْبَاقِي بْنِ الْبَطِّيِّ.
وَقَالَ الْكَاشْغَرِيُّ أَيْضًا: أنا عَلِيُّ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ تَاجِ الْقُرَّاءِ.
ح وَكَتَبَ إِلَى بِيبَرْسَ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ الْعُدَيْمِيِّ مِنْ حَلَبَ، أَنَّ إِبْرَاهِيمَ بْنَ عُثْمَانَ هَذَا أَخْبَرَهُمْ سَمَاعًا، أنا ابْنُ الْبَطِّيِّ , وَابْنُ تَاجِ الْقُرَّاءِ , قَالا: أنا مَالِكُ بْنُ أَحْمَدَ الْبَانِيَاسِيُّ، أنا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ الصَّلْتِ، أنا إِبْرَاهِيمُ بْنُ عَبْدِ الصَّمَدِ الْهَاشِمِيُّ، ثنا أَبُو مُصْعَبٍ أَحْمَدُ بْنُ أَبِي بَكْرٍ، عَنْ مَالِكٍ، عَنْ يَحْيَى بْنِ سَعِيدٍ، عَنْ أَبِي صَالِحٍ السَّمَّانِ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْه فَذَكَرَهُ بِمِثْلِهِ.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute