(٢) هو: القاسم بن أبي بكر بن القاسم بن غنيمة الإربلي، أمين الدين، تُوُفِّي سنة ٦٨٠ هـ. ذيل مرآة الزمان ٤: ١٢١؛ والمقتفي ١: ٥١٠ - ٥١١؛ وتاريخ الإسلام ١٥: ٣٩٦ - ٣٩٨. (٣) أوقفها الملك الأشرف موسى ابن العادل أبي بكر بن أيوب، موضع دار الأمير قايماز النجمي، جوار باب القلعة الشرقي، غربي المدرسة العصرونية، وشمالي المدرسة القيمازية الحنفية، وكمُلت عمارتها سنة ٦٣٠ هـ. النعيمي: الدارس في تاريخ المدارس ١: ١٩ - ٤٧. (٤) إذ سمع منه المعاد الأخير من المُسنَد الصحيح بنقل العدل عن العدل لمسلم بن الحجاج القشيري، كما في إثارة الفوائد المجموعة، ص ١٤٤. (٥) إذ سمع منه الموطأ من طريق أبي مصعب، والطولات، للطبراني، وفضل عشر ذي الحجة، لابن أبي الدنيا، كما في مقدمة مشيخته (فهرست المرويات المعينة بالسماع والإجازة)، ص ١٢٨. (٦) ترجمتها في: الوفيات لابن رافع ١: ٣٩٧؛ والوفيات، للزين العراقي، ص ٣٠٥؛ والدرر الكامنة ٢: ١٢١، وتصحَّف وفاتها في المطبوع إلى ٧٢٢ هـ.