للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

الغيم فرحوا رجاء أن يكون فيه المطر، وأراك إذا رأيته عرف في وجهك الكراهية؟ فقال: "يا عائشة ما يؤمنني أن يكون فيه عذاب؟ عُذِّب قوم بالريح، وقد رأى قوم العذاب فقالوا: هذا عارض ممطرنا" ١.


١ البخاري مع الفتح ٨/ ٥٧٨، ١٠/ ٥٠٤. ومسلم بشرح النووي ٦/ ١٩٧.

<<  <   >  >>