٢ أخرجه الترمذي -بلفظ جمع بين هذه العبارة والعبارة الآتية، في: ٤٦-فضائل القرآن، باب رقم ٢٤، ح٢٩٢٦، وقال: هذا حديث حسن غريب. والدارمي في: فضائل القرآن، حديث: ٣٣٥٦، و٣٣٥٧. وقد عَقَد الإمام البخاري في صحيحه باباً بعنوان: فضل القرآن على سائر الكلام، ورقمُهُ: ١٧، مِن ٦٦-كتاب فضائل القرآن. ويُنظر تخريج ابن حجر له في الفتح: ٩/٦٦، وخلاصة القول أن كلَّ طُرقه لا تخلو مِن مقالٍ، ونَقَل عن البخاري أنه أشار في "خَلْق أفعال العباد" إلى أنه لا يصح مرفوعاً، وإنما هو مِن قول أبي عبد الرحمن السُّلَمِي". ٣ هذا جزء من الحديث السابق عند الترمذي برقم: ٢٩٢٦، وعند الدارمي برقم: ٣٣٥٦. ٤ أخرجه أحمد في المسند: ٥/٢٦٨، والترمذي في "فضائل القرآن"، باب رقم ١٧ ٥/١٧٦، ويُنْظر ما قاله في سنده. ٥ أخرجه أحمد في المسند: ٤/٣٥٣و٣٥٦، والنسائي في سننه: ١١-الافتتاح، باب رقم ٣٢: = "ما يجزئ من القراءة لمن لا يحسن القرآن" ٢/١١٠ ط. البابي الحلبي.