عزوت الآيات القرآنية إلى سورها وأشرت إلى رقم الآية. ووضعت الآية بين قوسين.
خرجت الأحاديث النبوية والآثار، وذلك بالإِشارة إلى مظانها من كتب السنة، وربما نقلت ما قاله بعض أهل العلم في الحكم على الحديث أو الأثر. وقد جعلت الأحاديث والآثار بين قوسين.
خرجت أبيات الشعر الواردة في النص.
اجتهدت في تخريج النصوص والأقوال التي أوردها المصنف وعزاها للأشاعرة والكلابية مثلاً، وذلك بالرجوع إلى كتب الأشعري وابن الباقلاني وغيرها من كتب الأشاعرة.
وربما نقلت النصوص أو الأقوال المشابهة أو المماثلة لما نقله أو المخالفة لما أورده، وأثبتها في الحاشية للمقارنة وقد أكتفي بالإِشارة إلى مظان النص بذكر الكتاب والجزء والصفحة، وإذا لم أجد النص قلت: لم أجد ذلك فيما وقفت عليه من كتبه أو كتبهم، ولعله فيما لم أقف عليه أو لم يبلغنا منها.