للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

وَآيَاتِهِ وَرَسُولِهِ كُنْتُمْ تَسْتَهْزِئُونَ لا تَعْتَذِرُوا قَدْ كَفَرْتُمْ بَعْدَ إِيمَانِكُمْ} ما يلتفت إليه وما يزيده عليه".

فيه مسائل:

الأولى: وهي العظيمة: أن من هزل بهذا إنه كافر.

الثانية: أن هذا هو تفسير الآية فيمن فعل ذلك كائنا من كان.

الثالثة: الفرق بين النميمة، وبين النصيحة لله ولرسوله.

الرابعة: الفرق بين العفو الذي يحبه الله، وبين الغلظة على أعداء الله.

الخامسة: أن من الاعتذار ما لا ينبغي أن يقبل.

<<  <   >  >>