٨٨٩٥ -[خ م د س] حديث: لما نهى النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عن الأوعية - وفي حديث علي: عن الأسقية - قيل للنبيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: ليس كل الناس يجد سقاء، فرخَّص لهم في الجِّر غير المزفَّت. (خ) في الأشربة (٢: ٨) عن علي بن عبد الله - و (٣: ٨) عبد الله بن محمد - فرقهما -
⦗٣٦٩⦘ م فيه (الأشربة ٤٣: ٦) عن أبي بكر بن أبي شيبة - وابن أبي عمر - أربعتهم عن سفيان بن عُيَيْنَة، عن سليمان الأحول، عن مجاهد، عن أبي عياض بِهِ.
د فيه (الأشربة ١١: ٧) عن محمد بن جعفر بن زياد الوركاني، عن شريك، عن زياد بن فياض، عن أبي عياض - بمعناه: ذكر نبي الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الأوعية الدباء والحنتم والمزفت النقير، فقال أعرابي: إنه لا ظروف لنا، فقال: اشربوا ما حلَّ. و (١٢: ٧) عن الحسن بن علي، عن يحيى بن آدم، عن شريك بإسناده، فقال: اجتنبوا ما أسكر.
س فيه (الأشربة ٣٩) وفي الوليمة (الكبرى ١: ١٢٧) عن أبراهيم بن سعيد، عن سفيان به - مختضرا: أن النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أرخص في الجرِّ غير مزفت.