١١٩٩٥ -[م س ق] حديث: كانت المتعة في الحج لأصحاب محمد صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ خاصة. وفي حديث زبيد: لا تصلح المتعتان إلا لنا خاصة - يعني متعة النساء ومتعة الحج. (م) في الحج (٢٣: ٤) عن سعيد بن منصور وأبي بكر وأبي كريب، ثلاثتهم عن أبي معاوية، عن الأعمش - و (٢٣: ٥) عن أبي بكر، عن ابن مهدي، عن سفيان الثوري، عن عياش العامري - و (٢٣: ٦) عن قتيبة، عن جرير، عن فضيل بن غزوان - عن زبيد - و (٢٣: ٧) عن قتيبة، عن جرير، عن بيان - أربعتهم عن إبراهيم التيمي، عن أبيه به. و (٢٣: ٧) عن قتيبة، عن جرير، عن بيان، عن عبد الرحمن بن أبي الشعثاء قال: أتيت إبراهيم النخعي وإبراهيم التيمي فقلت: إنِّي أهم أن أجمع الحج والعمرة العام، فقال النخعي: لكن أبوك لم يكن ليهمَّ بذلك.
س فيه (المناسك ٧٧: ٧) عن عمرو بن يزيد، عن عبد الرحمن، عن سفيان، عن الأعمش وعياش العامري، كلاهما عن إبراهيم التيمي، عن أبيه، عن أبي ذر - في متعة الحج - قال: كانت لنا رخصة. و (٧٧: ٩) عن بشر بن خالد، عن غندر، عن شعبة، عن الأعمش نحوه. و (٧٧: ٨) عن ابن مثنى وابن بشار، كلاهما عن محمد بن جعفر، عن شعبة، عن عبد الوارث بن أبي حنيفة، عن إبراهيم التيمي في معناه. و (٧٧: ١٠) عن محمد بن عبد الله بن المبارك، عن يحيى بن آدم، عن مفضل بن مهلهل، عن بيان، عن عبد الرحمن بن أبي الشعثاء، عن إبراهيم التيمي به. وقال: خاصة - وفيه قصة إبراهيم النخعي.
ق فيه (المناسك ⦗١٩١⦘ ٤٢: ٢) عن علي بن محمد، عن أبي معاوية نحوه.