١٧٩٨٧ -[س ق] حديث: كان رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إذا مرض أحد من أهله وضعت البرمة على النار، فلم ترفع حتى يأتي على أحد طرفيه. ك س في الطب (الكبرى ٥١: ٣) عن علي بن خشرم، عن عيسى بن يونس، عن أيمن بن نابل، عن أم كلثوم، عن عائشة به. و (٥١: ٤) عن محمد بن عبد الأعلى، عن المعتمر، قال: سمعت أيمن - وهو ابن نابل المكي - قال: حدثتني فاطمة، عن أم كلثوم، عن عائشة أن نبي الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قال: عليكم بالبغيض النافع - التلبينة، والذي نفس محمد بيده! إنها لتغسل بطن أحدكم كما يغسل أحدكم الوسخ عن وجهه بالماء قالت: وكان النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إذا اشتكى أحد من أهله لم تزل البرمة على النار حتى يقضى على أحد طرفيه، إما موت وإما حياة. قال روح: فاطمة بنت أبي ليث وأم كلثوم بنت عمرو بن أبي عقرب. و (٥١: ٥) عن عبد الحميد بن محمد، عن عثمان - وهو ابن عبد الرحمن الطرائفي -، عن أيمن بن نابل، عن فاطمة بنت أبي عقرب، عن خالتها أم كلثوم بنت عمرو بن أبي عقرب - وكانت صاحبة لعائشة -، عن عائشة، قالت: كان رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إذا وجع أحد من أهله أو غيرهم فقل له: إنه ليس يأكل الطعام، يقول: عليكم بالبغيض النافع - التلبينة ⦗٤٤٣⦘ حسوها إياه ... وذكر الحديث. ق فيه (الطب ٥: ٢) عن علي بن محمد بن أبي الخصيب، عن وكيع، عن أيمن بن نابل، عن امرأة من قريش يقال لها: كلثم، عن عائشة عن النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قال: عليكم بالبغيض النافع - التلبينة ... وذكر الحديث. ك حديث س ليس في الرواية ولم يذكره أبو القاسم