انظر عنه في: ((شجرة النور الزكية في طبقات المالكية)) : (١/١٦٨) , ((السيرة الشامية)) : (٣/٣٣٣) , ((إتحاف القارئ بمعرفة جهود وأعمال العلماء في صحيح البخاري ((: (ص ١٩١) . (٢) انظر: ((فتح الباري)) : (١٠/١٩٦) , كتاب الطب, باب الرقى بالقرآن والمعوذات. وتمام قول ابن التين: (فلما عز هذا فزع الناس إلى الطب الجسماني وتلك الرقى المنهي عنها التي يستعملها المعزم وغيره ممن يدعي تسخير الجن له فيأتي بأمور مشتبهة مركبة من حق وباطل يجمع إلى ذكر الله وأسمائه ما يشوبه من ذكر الشياطين والاستعاذة بهم والتعوذ بمردتهم) . انظره في: ((فتح الباري)) : (١٠/١٩٦) . (٣) هو: الحسن بن علي بن أبي طالب -أبو محمد- القرشي الهاشمي سبط النبي صلى الله عليه وسلم, قال عنه النبي صلى الله عليه وسلم: إن ابني هذا سيد يصلح الله به بين فئتين عظيمتين. وكان ورعا فاضلا, وقد دعاه ذلك إلى ترك الملك والدنيا رغبة فيما عند الله تعالى, وكان يقول: ما أحببت أن إلي أمر أمة محمد صلى الله عليه وسلم على أن يهراق في ذلك محجمة دم, فكان ذلك هو ما تنبأ به رسول الله صلى الله عليه وسلم عنه, ولد في السنة الثالثة, وتوفي سنة ٥٠ من الهجرة. انظر ترجمته في: ((الإصابة)) : (٢/٢٤٢-٢٤٦) , ((أسد الغابة)) : (١/٤٨٧- ٤٩٢) , ((وفيات الأعيان)) : (٢/٦٥-٦٩) .