(٢) انظر: ((تفسير الفخر الرازي)) : (١٢/ ٦٣) . وفي ((تفسير الألوسي)) : (٢٥/ ١٥٢) , و ((ذم الهوى)) لابن الجوزي: (ص ١٨) , نسباه إلى ابن عباس. (٣) انظر: ((تفسير الفخر الرازي)) : (١٢/ ٦٣) , وقد جاء في ((تفسير القرطبي)) ذكره: (٢/ ٢٥) , وجاء بعده قوله: وقد يستعمل في الحق, ومنه قول عمر- رضي الله عنه- في أسارى بدر, فهوى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ما قال أبو بكر, ولم يهو ما قلت, وقالت عائشة- رضي الله عنها- للنبي- صلى الله عليه وسلم: والله ما أرى ربك إلا يسارع في هواك. أخرجه مسلم. (٤) سورة الجاثية، الآية: ٢٣. (٥) ((تفسير السيوطي)) : (٦/ ٢٦٠) إلا ان فيه (تبعه) بدل (ركبه) , و ((تفسير القرطبي)) : (١٣/ ٣٦) . (٦) ((تفسير السيوطي)) : (٦/ ٢٦٠) , ((تفسير الشوكاني)) : (٥/ ٨) مختصرا منسوبا إلى الحسن وقتادة. (٧) هو: صدى بن عجلان بن الحارث- أبو أمامة- الباهلي السهمي, صحابي جليل, خاطب بعض التابعين فقال: ((لم أر رسول الله - صلى الله عليه وسلم - من شيء أشد خوفا على هذه الأمة من الكذب والعصبية ألا وإياكم والكذب والعصبية, ألا وإنه أمرنا أن نبلغكم ذلك عنه ألا وقد فعلنا فأبلغوا عنا ما بلغناكم)) , توفي- رضي الله عنه- سنة ٨٦ هـ, وقيل: ٨١ هـ. انظر ترجمته في: ((أسد الغابة)) : (٢/ ٣٩٨) , ((الإصابة)) : (٥/ ١٣٣- ١٣٤) , ((تهذيب التهذيب)) : (٤/ ٤٢٠) .