٢ انظر:"فتح الباري": (١٠/ ٢٣٣) . وقد ذكر سماحة الشيخ عبد العزيز بن باز عند هذا الموضع أن هذا ليس من البدع بل هو من باب التداوي المباح الذي يدل عليه قوله - صلى الله عليه وسلم -: عباد الله تداووا ولا تتداووا بحرام. انظر تعليقه على"فتح المجيد": (ص ٣١٦) , طبعة دار العلم. ٣ كلمة: (عائشة) سقطت من"ر", وهي ثابتة في بقية النسخ. ٤ في كل النسخ عدا"الأصل": (فسحروه) , وفي"الأصل"بالمفرد: (سحره) . ٥ هو: لبيد بن أعصم, كان من يهود بني زريق, وهو الذي سحر رسول الله - صلى الله عليه وسلم - في مشط ومشاطة في جف طلعة ذكر, وقد استمر الحال ستة أشهر حتى أنزل الله سورتي المعوذتين, فاستخرج السحر وأرسل رسول الله - صلى الله عليه وسلم - من يخرجه. انظر ترجمته في:"كتاب السيرة النبوية"لابن هشام: (٢/ ١٥٧) ,"البد، الآية والنه، الآية": (٦/ ٤٥) . ٦ في غير"الأصل": (المعوذات) بالجمع, وفي"الأصل"ما أثبته. ٧ في"ر": (فقال) وهو تحريف ظاهر.