٢ [٢٣٩ ح] "صحيح مسلم مع شرح النووي": (٩/ ٢٤٩ , ح ١١٠/ ١٤٣٢) , كتاب النكاح, باب الأمر بإجابة الداعي إلى دعوة. وأخرجه البخاري في"صحيحه"موقوفا على أبي هريرة, وقد نقل ابن حجر في شرحه له عن بعض المحدثين أنه قال آخره: يقتضي رفعه. انظر:"فتح الباري": (٩/ ٢٤٤) , كتاب النكاح, باب من ترك الدعوة فقد عصى الله ورسوله. انظر بقية التخريج في الملحق. ٣ يعني بالعبد هنا: المملوك, فلم يكن النبي صلى الله عليه وسلم يمتنع من إجابته لأمر يدعوه إليه مساواة له بغيره من المسلمين. ٤ [٢٤٠ ح] الحديث بنصه في"الشمائل"للترمذي: (ص ٢٦٣ , ح ٣١٦) , وفي"مسند الإمام أحمد": (٣/ ١٨٠) , وقد ذكر فيه أن الداعي كان خياطا. وبمعناه جاء في"صحيح البخاري"عن أنس أيضا أنه مشى إلى النبي صلى الله عليه وسلم بخبز شعير وإهالة سنخة. انظر:"صحيح البخاري مع الفتح": (٤/ ٣٠٢ , ح ٢٠٦٩) . والحديث من رو، الآية أنس بن مالك -رضي الله عنه-. انظر بقية التخريج في الملحق.