٢ في ص، م (الظال) ، والصواب ما أثبته. عنيد المظال: هو آخر الأعياد السنوية الكبرى، وثاني أعياد الحصاد عند بني إسرائيل، واشتقّ الاسم من عادتهم في أن يسكنوا مظالاً أثناء مدة العيد، ويسمى أيضاً (عيد الجمع) ، وكان يقام في الشهر السابع. (سبتمبر - أكتوبر) . (ر: قاموس ص ٥٨٦، ٥٨٧) . ٣ سفر اللاويين ٢٣/٤٢، ٤٣. ٤ في م: [بشر] . ٥ تكوين ١/٢٦، والنّصّ كالآتي: "وقال الله: نعمل الإنسان على صورتنا كشبهنا". ٦ تكوين ١١/٧، ٩. ٧ نقل الإمام ابن تيمية استدلال النصارى بهذا النّصّ: على أن المراد بشبهه ومثاله هو كلمته وروحه (أي: الله - تعالى عما يقولون علوّاً كبيراً -) ثم ذكر ابن تيمية الرّدّ على الشبهة من ستة أوجه منها: أ- أن الله ليس كمثله شيء، وليس لفظ النّصّ (على مثالنا) . ب- أنه لا اختصاص للمسيح بما ذكر على كلّ تقدير حقّ وباطل بأيّ تفسير فُسِّر قوله: "سنخلق بشراً على صورتنا شبهنا". لم يخص ذلك المسيح. (ر: الجواب الصحيح ٢/٢٣١-٢٣٥) .