٢ أخرجه أحمد في المسند ١/٣٥٣، وأبو نعيم في الدلائل ص ٤٧٦، كلاهما عن محمّد ابن إسحاق. (ر: السيرة ٣/١٢١-١٢٣) ، قال: حدّثني من سمع عكرمة عن ابن عباس رضي الله عنه قال: ... ، فذكره في سياق طويل. وذكره الهيثمي بطوله في مجمع الزوائد ٦/٨٩، وقال: "رواه أحمد وفيه راوٍ لم سم، وبقية رجاله ثقات". وأخرجه الحاكم في المستدرك ٣/٣٢٤ عن ابن إسحاق ثنا يحيى بن عباد بن عبد الله ابن الزبير عن أبيه عن عائشة رضي الله عنها، قالت: ... ، فذكرته، وقال الحاكم: "هذا حديث صحيح على شرط مسلم ولم يخرجاه". ووافقه الذهبي. وأخرجه البيهقي في الدلائل ٣/٢٥٨، ٢٥٩، عن عروة بن الزبير وسعيد بن المسيب مرسلاً. ٣ تقدم تخريجه. (ر: ص: ٧٩٦) . ٤ أخرجه مسلم ٣/١٤٠٣، ٤/٢٢٠٣، وأبو داود ٣/٥٨، والبيهقي في الدلائل ٣/٤٦-٤٨، عن أنس بن مالك رضي الله عنه. ٥ أخرجه البخاري في كتاب المناقب باب (٢٥) . (ر: فتح الباري ٦/٦٢٨) ، والإمام أحمد في المسند ٥/٤٤، ٤٩، وفي فضائل الصحابة ٢/٧٦٨، والترمذي ٥/٦٥١، وأبو داود ٤/٢١٦، والبيهقي في الدلائل ٦/٤٢٢، ٤٤٣، عن أبي بكرة رضي الله عنه قال: "أخرج النبي صلى الله عليه وسلم ذات يوم الحسن فصعد به على المنبر فقال: "ابني هذا سيّد، ولعلّ الله أن يصلح به بين فئتين من المسلمين". - واللفظ للبخاري -. ٦ مؤتة: بلدة أردنية، تقع في جنوب الكرك غير بعيدة منها. (ر: معجم المعالم الجغرافية ص ٣٠٤، للبلادي) . ٧ أخرجه البخاري في كتاب المناقب باب (٢٥) . (ر: فتح الباري ٦/٦٢٨) ، وفي كتاب المغازي. (ر: فتح الباري ٧/٥١٢) ، والبيهقي في الدلائل ٤/٣٦٦، ٣٦٧، عن أنس رضي الله عنه، - وفيه -: قال أنس: "فنعاهم رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى الناس قبل أن يجيء الخبر، قال: أخذ الراية زيد فأصيب ثم أخذها جعفر فأصيب ثم أخذها عبد الله ب رواحة فأصيب ثم أخذ الراية بعد سيف من سيوف الله خالد بن الوليد ... ".