عَلَى الحالِ الَّتي فارَقْتُكَ عَلَيْهَا؟ "قالَتْ: نَعمْ: فَقَالَ النَّبيُّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم:"لَقَدْ قُلْتُ بَعْدِكِ أرْبَعَ كَلمَاتٍ ثَلاثَ مرَّاتٍ، لَوْ وُزِنَتْ بمَا قُلْتِ مُنْذُ الْيَومِ لَوَزَنْتهُنَّ: سُبْحَانَ اللَّهِ وبحمْدِهِ عَدَدَ خَلْقِهِ، وَرِضَاءَ نَفْسِهِ، وَزِنَةَ عرْشِهِ، ومِداد كَلمَاتِه" رواه مسلم.
وفي روايةٍ لهُ: سُبْحانَ اللَّهِ عددَ خَلْقِهِ، سُبْحَانَ اللَّهِ رِضَاءَ نَفْسِهِ، سُبْحانَ اللَّهِ زِنَةَ عَرْشِهِ، سُبْحَانَ اللَّهِ مِداد كَلماتِهِ".
وفي روايةِ الترمذي:"ألا أُعلِّمُكِ كَلماتٍ تَقُولِينَها؟ سُبْحانَ اللَّهِ عَدَدَ خلْقِهِ، سُبْحانَ اللَّهِ عَددَ خَلْقِهِ، سُبْحانَ اللَّه عَدَدَ خَلْقِهِ، سُبْحانَ اللَّه رِضَا نَفْسِهِ، سُبْحان اللَّهِ رِضَا نَفْسِهِ، سُبْحانَ اللَّه رِضَا نَفْسِهِ، سُبحَانَ اللَّه زِنَةَ عرْشِهٍ، سُبحَانَ اللَّه زِنَةَ عرْشِهٍ، سُبحَانَ اللَّه زِنَةَ عرْشِهٍ، سُبحَانَ اللَّهِ مِدادَ كَلماتِهِ، سُبحَانَ اللَّهِ مِدادَ كَلماتِهِ، سُبحَانَ اللَّهِ مِدادَ كَلماتِه".
٢٧/١٤٣٤- وعنْ أَبي مُوسَى الأشعريِّ، رضي اللَّه عنهُ، عن النَّبيّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم، قَالَ: "مَثَلُ الَّذِي يَذكُرُ ربَّهُ وَالذي لا يذكُرُهُ، مَثَل الحيِّ والمَيِّتِ" رواهُ البخاري.
ورواه مسلم فَقَالَ: "مَثَلُ البَيْتِ الَّذي يُذْكَرُ اللَّه فِيهِ، وَالبَيتِ الَّذِي لا يُذْكَرُ اللَّه فِيهِ، مَثَلُ الحَيِّ والمَيِّتِ".
٢٨/١٤٣٥- وعنْ أَبي هُريرةَ، رضي اللَّه عنْهُ، أنَّ رسُولَ اللَّه صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم قالَ:"يقُولُ اللَّه تَعالى: أَنَا عِنْدَ ظَنِّ عَبْدِي بِي، وَأَنَا مَعهُ إِذَا ذَكَرَني، فَإن ذَكرَني في نَفْسهِ، ذَكَرْتُهُ في نَفسي، وإنْ ذَكَرَني في ملإٍ، ذكَرتُهُ في ملإٍ خَيْرٍ منْهُمْ" متَّفقٌ عليهِ.
٢٩/١٤٣٦- وعَنْهُ قَالَ: قالَ رَسُولُ اللَّه صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم: "سبقَ المُفَرِّدُونَ"قالوا: ومَا المُفَرِّدُونَ يَا رسُول اللَّهِ؟ قَالَ:"الذَّاكِرُونَ اللَّه كَثيراً والذَّاكِراتُ" رواه مسلم.
روي:"المُفَرِّدُونَ"بتشديد الراءِ وتخفيفها، والمَشْهُورُ الَّذي قَالَهُ الجمهُورُ: التَّشديدُ.
٣٠/١٤٣٧- وعن جابرٍ رضي اللَّه عَنْهُ قالَ: سمِعْتُ رسُول اللَّه صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم يقولُ: "أَفْضَلُ الذِّكرِ: لا إلهَ إلاَّ اللَّه".
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute