٢ لعله يشير إلى أن الملك قد حرص على علم تأويل رؤياه فكان عند يوسف "عليه السلام" علم تأويلها فأخرج من السجن بسبب ذلك ففيه أن العلم ينفع صاحبه، فينبغي أن يحرص المرء على العلم الذي هو أعلى العلوم وأشرفها، وهو الذي يكون به الفوز بالجنة والنجاة من النار. والله أعلم. ٣ في "ض" و "ب": لم يسمع مثله. وفي المطبوعة: لم يسمح بمثله. ٤ في "ض"و "س"والمطبوعة "لو". ٥ أخرجه البخاري في صحيحه في مواضع منها/ كتاب أحاديث الأنبياء/ باب قوله تعالى: {وَنَبِّئْهُمْ عَنْ ضَيْفِ إِبْرَاهِيمَ} "الفتح ٤٧٣:٦" ح "٣٣٧٢". ومسلم في صحيحه في مواضع منها/ كتاب الإيمان/ باب زيادة طمأنينة القلب بتظاهر الأدلة "١٣٣١" ح "١٥١" ٦ انظر ما تقدم ص "٣٠٨,٣٠٩".