للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

وله الخيار إذا رآه

وللصّانع بيعه قبل أن يراه

ومؤجّله سلمٌ

<<  <   >  >>