١٣ - اعتمد في استخراج شيوخه في "الصحيح" على طبعة مؤسسة الرسالة، بتحقيق: شعيب الأرناؤوط، ومن معه.
وفي "الثقات" على طبعة دار الفكر، بتحقيق: السيد شرف الدين أحمد.
وفي "المجروحين" على طبعتين، الأولى: طبعة الوعي - حلب -، بتحقيق: إبراهيم محمود زايد.
والثانية: طبعة دار الصميعيّ، بتحقيق: حمدي السلفيّ.
وقارنت بينهما، ورمزت للأولى بـ (ط. الوعيّ)، وللثانية بـ (ط. السلفيّ).
فإذا كان الاسم تصحَّف أو تحرَّف في إحدى الطبعتين؛ نبهتُ عليه بقولي:"تصحَّف - أو تحرف - في ط. كذا".
وفي الجملة: فإنَّ طبعة السلفيّ، أفضل من طبعة الوعي نسبيًّا - وإن كانت سقيمة كذلك - لوجود ترجمتين زائدتين على طبعة الوعي، ولم ينبه على ذلك في مقدمة التحقيق، وهما: