قبل بعدين فجمادي أو بعد بعدين أو بعد قبلين أو بين بعدين فشوال وان وقع بعد قبل قبلين فذو الحجة أو بعد بعدين أو بعد قبلين أو بين قبلين فشعبان والله تعالى أعلم (وهذا) ما ظهر لفكرى الفاتر. ونظرى القاصر. في حل هذا المحل. بما تندفع به الشبه وتنحل. مبينا موضحا بعون العليم الفتاح. احسن بيان واكمل ايضاح. بما لم اره مسطورا في كتاب. ولا سمعته بخطاب. والحمد لله الملك الوهاب. الذى الهم الصواب (وهذه) صورة تفريع الثمانية على تقدير الموصولية أو الموصوفية نظير الصورة السابقة التي ذكرها البدر الغزى على تقدير الالغاء
* في فتى علق الطلاق بشهر. قبل ما قبل قبله رمضان.
* في فتى علق الطلاق بشهر. قبل ما بعد بعده رمضان.
* في فتى علق الطلاق بشهر. قبل ما قبل بعده رمضان.
* في فتى علق الطلاق بشهر. قبل ما بعد قبله رمضان.
* في فتى علق الطلاق بشهر. بعد ما قبل قبله رمضان.
* في فتى علق الطلاق بشهر. بعد ما بعد بعده رمضان.
* في فتى علق الطلاق بشهر. بعد ما قبل بعده رمضان.
* في فتى علق الطلاق بشهر. بعد ما بعد قبله رمضان.
(وقد تبعت) البدر الغزى فنظمت جميع هذه الاقسام بالتمام. مع بيان هذه الأحكام. بنظم رشيق. وجيزانيق. فقلت وبالله التوفيق. وبيده ازمة التحقيق
خذ جوابا عقوده المرجان. فيه عما طلبته تبيان
فجمادى الأخير في محض بعد. ولعكس ذو حجة ابان
ثم شوال لو تكرر قبل. مع بعد وعكسه شعبان
ذاك ان تلغ ما واما إذا ما. وصلت او وصفتها فالبيان
جاء شوال في تمحض قبل. ولعكس شعبان جاء الزمان
وجمادى لقبل ما بعد بعد. ثم ذو حجة لعكس اوان
وسوى ذا بعكس الغائها افهم. فهو تحقيق من هم الفرسان
﴿فصل﴾ قد علمت أن الذى اقتصر عليه علماؤنا مبنى على الغاء ما والذي ذكر هنا هو التحقيق في المسئلة ولا ادرى لاى شيء اقتصروا عليه ان ذلك أمر راجع إلى العربية والأصل عدم الالغاء على ان اللفظ مختلف باختلاف التقدير لأنَّه ان جر الظرف المتوسط كالا خير يتعين تقدير الالغاء لأنَّه يكون مضافا إلى الظرف الأول لأن ما الزائدة الداخلة بين المضاف والمضاف إليه وكذا الداخلة بين الجار والمجرور كعن والباء ومن لا تبطل عمله نحو ايما الاجلين ولاسيما يوم