صحوت: سلوت، وزايلني: فارقني، ولا للحوم صديقي، أي لا أغتاب أصدقائي. المعنى يصف ارعواءه واستعماله محاسن الأخلاق، وأنه لا يطيش ولا يغتاب ولا يفوته أحد بذحله، ويصف إعداده آلة الحرب من السيف - الرمح والدرع.
(٢٥١)
وقالت عاتكة بنت عبد المطلب بن هاشم في يوم الفجار، وإنما سمي الفجار لأنه كان في الشهر الحرام، وهي مخضرمة: