للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

٥٠٠٦ - ما أطيبك وأطيب ريحك! ما أعظمك وأعظم حرمتك! - يعني الكعبة - والذي نفس محمد بيده لحرمة المؤمن أعظم عند الله حرمة منك وماله ودمه وأن يظن به إلا خيرا

(هـ) عن ابن عمر.


[حكم الألباني] (ضعيف)

<<  <   >  >>