(١) أورده العاملي في أسرار البلاغة ٣٣٥ ولم ينسبه. والبيت مختلف في نسبته؛ فقد أسند إلى عمرو بن معد يكرب، ومنسوب أيضًا إلى عبد الرحمن بن الحكم. وذكر ابن نباتة المصري في سرح العيون في شرح رسالة ابن زيدون أن البيت لعمرو بن معد يكرب، وذكر معه بيتًا آخر، ثم عاد فذكر أن البيت يروى لدريد بن الصمة. وذكره الصفدي في شرح لامية المعجم في البيت الأول، ونسبه إلى عبد الرحمن بن الحكم، وينسب البيت أيضًا إلى كثير عزة. قول على قول ١: ٢٢١، ٢٢٢. (٢) يبدأ اضطراب في النسخة س إذ يذكر الأبيات من ١٠ إلى ٢٤ السابق عرضها في الفصل الأول من النسخة ل. (٣) هو مضرس بن ربعي بن لقيط الأسدي، أورد له البغدادي أبياتا جيدة في وصف ليلة ويوم ومقطوعة فيها حكمة، وقال: هو شاعر جاهلي. واختار أبو تمام في الحماسة قطعتين من شعره. خزانة الأدب البغدادي ٢: ٢٩٢. وشرح ديوان الحماسة للتبريزي ٣: ١٠٢، ٤: ١١٠. والأعلام ٨: ١٥٢. (٤) ورد البيت في ديوان عبيد بن الأبرص ١٥، ونسبه إليه أيضًا أبو الهلال العسكري في ديوان المعاني ١: ١١٨، كما ورد في ديوان طرفة شرح الأعلم الشنتمري ص ١٤٨، وفي نزهة الأبصار ١: ٦٧٨، واللسان ١٥: ٣٩٧. وأورده الماوردي في قوانين الوزارة ١٠٧ وقال: إنه من الأمثال السائرة، والعقد الفريد ٣: ١٠٤، ولم ينسبه، وذكره الميداني في مجمع الأمثال، وقال: إنهم زعموا أنه من أقوال الجن. جمهرة أشعار العرب ١٨٠. (٥) ديوانه ١٠٨، وموسوعة الشعر الجاهلي ٢: ٤٤٧، كما ورد البيت في ديوان طرفة بن العبد ١٥٢.