للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

[أمثال الحكماء]

(٣٩١ - ١٢١) مَنْ دام كسَلُهُ خاب أَملُه (١).

(٣٩٢ - ١٢٢) مَنْ ضعفت آراؤُه قويت أَعْداؤُهُ (٢).

(٣٩٣ - ١٢٣) مَنْ فعل ما شاءَ لَقَي ما لمْ يَشأْ (٣).

(٣٩٤ - ١٢٤) مَنْ كثر اعتباره قل عِثارُه (٤).

(٣٩٥ - ١٢٥) مَنْ أَحْسَنَ إلى جَاره زاد في اسْتِظْهارِهِ.

(٣٩٦ - ١٢٦) مَنْ ساءَ اخْتِيَارُه قَبُحَتْ آثَارُهُ.

(٣٩٧ - ١٢٧) مَنْ جَار حُكمُه، أَهلَكَهُ ظُلْمُهُ (٥).

(٣٩٨ - ١٢٨) مَنْ أشْفَقَ على سُلطانِهِ أَقْصَرَ مِنْ عُدْوانِهِ.

(٣٩٩ - ١٢٩) مَنْ استَصْلَحَ الأضْدَادَ بَلَغَ المرادَ (٦).

(٤٠٠ - ١٣٠) مَنْ وغَرْتَ (٧) صَدْرَهُ، اسْتَدْعَيْتَ شَرَّه (٨).

(٤٠١ - ١٣١) مَنْ قصَّرَ في عملِهِ، قصَّر في أَمَلِهِ.


(١) الفرائد والقلائد ٦٧، وأدب الدنيا والدين ٣٠٨.
(٢) الفرائد والقلائد ٦٩.
(٣) مفيد العلوم ٣٩٣، وأساس البلاغة ٣١٨، والفرائد والقلائد ٦٩، وفيه: "من فعل ما شاء لقي ما ساء" ونقله عنه الثعالبي في خاص الخاص ١٢.
(٤) أدب الدنيا والدين ٣٤٢، الفرائد والقلائد ٧٠.
(٥) الفرائد والقلائد ٦٠، ٦١، أدب الدنيا والدين ٣١٣.
(٦) قوانين الوزارة ٧٩، والفرائد والقلائد ٦٩، ونهاية الإرب ٦: ١٠٣.
(٧) س: استوغرت.
(٨) الفرائد والقلائد ص ١١ وينسبه إلى قيس بن عاصم، وعين الأدب والسياسة ٦٢.

<<  <   >  >>