(١) ضعيف، أخرجه ابن أبي الدنيا في كتاب الأخوان عن الحسن مرسلًا. الجامع الصغير ١٤٧، وضعيفه للألباني ٣: ١٣٢ برقم ٢٨٧٩، والمناوي: الفيض القدير ٣: ٤٦٩ رقم ٣٩٩٩. (٢) حسن، أخرجه الدارقطني عن أبي جحيفة عن علي - رضي الله عنه - بلفظ: "من أذنب في هذه الدنيا ذنبًا فعوقب به، فالله أكرم من أن يثني عقوبته على عبده، ومن أذنب في هذه الدنيا فستره الله تعالى عليه وعفا عنه فالله أكرم من أن يعود في شيء عفا عنه" سنن الدارقطني ٣: ٢١ الحديث ٤٠٣ من كتاب الحدود، والحاكم في مستدركه ٢: ٤٤٥، وقال: صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه ووافقه الذهبي وقال: رواه إسحاق بن راهويه في تفسيره، ومسند الشهاب للقضاعي ١: ٣٠٣ رقم ٣٤٢. (٣) ضعيف، أخرجه أبو نعيم في الحلية ٨: ٢٠٠ عن أبي هريرة. وقال المنذري ١: ٤١: إسناده لا بأس به، وتعقبه الألباني وأثبت أن فيه محمَّد بن صالح العدوي، وهو غير معروف مستندًا إلى الهيثمي في مجمع الزوائد ١: ١٧٢. الأحاديث الضعيفة للجامع الصغير ٦: ٥ برقم ٥٩٢٥، وكنز العمال ١: ١٨٤، ٢١٤ الحديثان ٩٣٦، ١٠٧١. وراجع المناوي: فيض =