(١) ديوانه ٨٩، والأغاني ١٥: ٣٧٣، والتمثيل والمحاضرة ٦١، ونهاية الإرب ٣: ٦٧، والأشباه والنظائر للخالدين ٢: ٢٨٥. (٢) هو عامر بن الطفيل بن مالك بن جعفر العامري، شاعر جاهلي أدرك الإسلام، وأسلم، يكنى في الحرب بأبي عقيل، وفي السلم بأبي علي، توفي نحو سنة ١١ هـ. مصادر ترجمته في: الشعر والشعراء ٢٩٣ - ٢٩٥، والبيان والتبيين ١: ٣٤٢، ولباب الآداب ٢١٨ - ٢٢٠، والإصابة الترجمة ٦٥٥٠، وخزانة الأدب ١: ٤٧٣، ٤٧٤. (٣) هو عامر بن جشم بن وائل، ويكنى أبا قيس، من شعراء الجاهلية، كانت الأوس قد أسندت إليه حربها وجعلته رئيسًا عليها، فكفى وساد، واختلف في إسلامه؛ فقيل: أسلم، وقيل: وعد بالإسلام ثم سبقه الموت فلم يسلم. الأغاني ١٧: ١١٦ - ١٣١، وطبقات فحول الشعراء ١: ٢٢٦ - ٢٢٨. (٤) المفضليات، القصيدة ٧٥، البيت ٥ ص ٢٨٤، والأغاني ١٧: ١١٦، وجمهرة أشعار العرب ٢٣٤، والخزانة للبغدادي ٢: ٤٧، ٤٨ وفيه "جلهم" بدلًا من "حي". (٥) المفضليات، القصيدة ١٢٦، البيتان ٩، ١١ ص ٤٢٢، وأشعار الهذليين، القصيدة الأولى، =