(٢) ضعيف، أخرجه الطبراني في الأوسط، وقال الهيثمي: فيه من لم أعرفه. مجمع الزوائد ٨: ١٥٢، وفي معناه حديث متفق عليه عن أنس "من أحب أن يُبسط له في رزقه، وينسأ له في أثره، فليصل رحمه" مشكاة المصابيح ٨: ١٣٧٧ برقم ٤٩١٨. (٣) ضعيف جدًا، وقيل: موضوع. أخرجه الخطيب البغدادي في كتاب "البخلاء"، وأبو القاسم الخرقي في "فوائده" عن ابن عمر، الديلمي في مسند الفردوس ٢: ٤٥٥ رقم ٣٩٥٤، ورمز له السيوطي: بأنه حسن. الجامع الصغير ١٩٤، وقال الألباني في ضعيفه: موضوع. ضعيف الجامع ٤: ١٠ برقم ٣٦١٦، وتذكرة الموضوعات ٦٤، والفوائد للشوكاني ٨١. (٤) ضعيف، أخرجه الطبراني في الأوسط عن عائشة بلفظ: "اللباس يظهر الغني، والدهن يذهب البؤس، والإحسان إلى المملوك يكبت الله به العدو" جمع الفوائد ١: ٥٣٠ برقم ٥٧٨٤، وقد استند الماوردي إلى الحديث الوارد في المتن في أدب الدنيا والدين ٣٤١. (٥) ضعيف، البيهقي عن الزهري بلفظ: "من أحب أن يحبه الله ورسوله فليصدق الحديث، وليؤد الأمانة، ولا يؤذ جاره" شعب الإيمان ٧: ٨١ رقم ٩٥٥١. (٦) لم أقف عليه بلفظه، وقد أخرج الترمذي عن جابر عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: "ثلاث من كن فيه يسر الله حتفه وأدخله جنته: رفق بالضعيف، وشفقة على الوالدين، وإحسان إلى المملوك"، وقال الترمذي: غريب. مشكاة المصابيح ٢: ١٠٠٤، والترغيب والترهيب ٣: ٢٦٢.