للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

(٨٦١ - ٢٩٢) مَنْ أَخْطَأَهُ سَهْمُ المَنِية قَيَّدهُ الهَرَمُ (١).

(٨٦٢ - ٢٩٣) مَنْ كثر صوابه لم يُطرح لقليل الخطأَ (٢).

(٨٦٣ - ٢٩٤) مَنْ ترك المعالي لم ينلْ جسيمًا (٣).

(٨٦٤ - ٢٩٥) من أَبطرته النعمة وقرهُ زوالها (٤).

(٨٦٥ - ٢٩٦) مَنْ قل سروره ففي الموت راحته.

(٨٦٦ - ٢٩٧) من لم يظن (٥) بالمودة كثر غفرانه للذنوب.

(٨٦٧ - ٢٩٨) من طمع أَن يذهب عن الناس عيبُه فقد جهل (٦).

(٨٦٨ - ٢٩٩) مَنْ لم يعرف الموارد كان بالمصادر أَجهل (٧).

(٨٦٩ - ٣٠٠) مَنْ شارك السلطان في عز الدنيا، شاركه في ذل الآخرة (٨).


= وعيون الأخبار ٢: ٣٢٠، وأدب الدنيا والدين ١٣١، وعين الأدب والسياسة ٦١.
(١) قاله الإمام علي بن أبي طالب. شرح نهج البلاغة ٤: ٥٣٩، وعين الأدب والسياسة ٦١ ولم ينسبه.
(٢) قوانين الوزارة ١٥١، وتسهيل النظر ٢٤٦، ونهاية الإرب ٦: ١٢٧.
(٣) أورده الماوردي في أدب الدنيا والدين ٣٠٧ بلفظ "من ترك التماس المعالي بسوء الرجاء لم ينل جسيما".
(٤) قوانين الوزارة ٥٨، وتسهيل النظر ٢٦٩، وتذكرة ابن حمدون "السياسة والآداب الملكية" ٢٧، ويسند القول إلى موسى بن جعفر.
(٥) ل: يضن.
(٦) تسهيل النظر ٢٧١.
(٧) عين الأدب والسياسة ٦٥.
(٨) من كلام ابن المعتز. التمثيل والمحاضرة ١٣٢، والمحاسن والمساوئ ٢: ١١٧.

<<  <   >  >>