(١) حسن، أخرجه عبيد بن حميد في تفسيره والطبراني في الكبير عن أبي ذر، وهو جزء من حديث بلفظ: ". . ليحجزك عن الناس ما تعرفه من نفسك. .". الجامع الصغير ٩٩، وضعيف جدًا في نظر الألباني. الجامع ٢: ٢٣٣ الحديث ٢١٢١ ويبدأ بلفظ: "أوصيك بتقوى الله تعالى. . . .". ومسند الفردوس رقم ١٧٤٠، وراجع فيض القدير للمناوي ٣: ٧٦ رقم ٢٧٩٣. (٢) صحيح، أخرجه مسلم عن أبي هريرة - رضي الله عنه - بلفظ: "أن رجلا قال: يا رسول الله، إن لي قرابة، أصلهم ويقطعونني، وأحسن إليهم ويسيئون إلي، وأحلم عهم، ويجهلون علي. قال: "لئن كنت كما قلت، فكأنما تسفهم المل، ولن يزال معك من الله ظهير عليهم ما دمت كذلك" تسفهم المل: أي كأنما تطعمهم الرماد الحار، الظهير: المعين والناصر. مختصر صحيح مسلم الحديث ١٧٦٣، وجامع الأصول ٦: ٤٩٠ الحديث ٤٧٠٠.