(٣٦٣)، صَاحِبِ «المُقْنِعِ»، و «الشَّافي»، عَنْ شَيْخِه أبي بَكْرٍ أحمَدَ بنِ مُحمَّدِ بنِ هَارُوْنَ، المَعْرُوْفِ بالخَلَّالِ (٣١١)، صَاحِبِ كِتَابِ «الجَامِعِ»، (ح).
وأخَذَ ابنُ حَامِدٍ، عَنْ أبي عَبْدِ اللهِ عُبَيْدِ اللهِ بنِ مُحمَّدِ بنِ مُحمَّدِ بنِ حَمدَانَ العُكْبَرِي، المَعْرُوْفِ بابنِ بَطَّةَ (٣٨٧)، عَنْ أبي القَاسِمِ عُمَرَ بنِ الحُسَيْنِ بنِ عَبْدِ اللهِ بنِ أحمَدَ الخِرَقي (٣٣٢)، صَاحِبِ «المُخْتَصَرِ»، عَنْ وَالِدِه أبي عَليٍّ الحُسَيْنِ (٢٩٩)، المَعْرُوْفِ بخَلِيْفَةِ المَرُّوْذِي.
كِلاهُما عَنْ أبي بَكْرٍ أحمَدَ بنِ مُحمَّدِ بنِ الحَجَّاجِ المَرُّوْذِي (٢٧٥)، وغَيْرِه مِنْ أصْحَابِ أحمَدَ، عَنْ إمَامِ أهْلِ السُّنَّةِ، والصَّابِرِ في المِحْنَةِ أبي عَبْدِ للهِ أحمَدَ بنِ مُحمَّدِ بنِ حَنْبَلٍ الشَّيْباني (٢٤١).
وهُو أخَذَ عَلى جَماعَةٍ مِنْ أجَلِّهِم سُفْيَانُ بنُ عُيَيْنَةَ (١٩٨)، عَنْ عَمْرُو بنِ دِيْنَارٍ (١٢٦)، وهُو عَنْ جَماعَةٍ مِنَ الصَّحَابَةِ رَضِي اللهُ عَنْهُم، مِنْهُم عَبْدُ اللهِ بنُ عَبَّاسٍ (٦٨)، وعَبْدُ اللهِ بنُ عُمُرَ (٧٣)، وجَابِرُ بنُ عَبْدِ اللهِ (٧٨)، عَنْ رَسُوْلِ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -.
وهُنَاكَ أسَانِيْدُ كَثِيْرَةٌ غَيْرُ مَا ذُكِرَ هُنَا، انْظُرْهَا كَامِلةً في ثَبَتِ شَيْخِنَا ابنِ عَقِيْلٍ حَفِظَهُ اللهُ، تَحْتَ سِلْسِلَةِ الفِقْهِ الحَنْبَليِّ، ص (٣١١) ومَا بَعْدَهَا.
* * *
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute