للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

اقْتَصَرْتُ في ذِكْرِ أسَانِيْدِهَا عَلى طَرِيْقٍ أو طَرِيْقَيْنِ مَا يَدُلُّ عَلى مَا وَرَاءه، كُلُّ ذَلِكَ طَلَبًا للاخْتِصَارِ، وفِيْما ذَكَرْنَاه مِنْ أثْبَاتِ شُيُوْخِنا آنِفَةِ الذِّكْرِ كِفَايَةٌ واعْتِبَارٌ، واللهُ أعْلَمُ.

<<  <   >  >>