٢ ـ وفَضِيْلَةُ الشَّيْخِ العَلاَّمَةِ الفَقِيهِ سَمَاحَةُ مُفْتِي عَامِ المَمْلَكَةِ العَرَبِيَّةِ السُّعُوْدِيَّةِ: عَبْدِ العَزِيْزِ بنِ عَبْدِ اللهِ بنِ بازٍ رَحِمَهُ اللهُ، حَيْثُ تَتَلْمَذْتُ عَلَيْهِ في كَثِيْرٍ مِنَ الدُّرُوْسِ العِلْمِيَّةِ الَّتِي كَانَ يُلْقِيْها سَمَاحَتُه فِي مَدِيْنَةِ الطَّائِفِ، لاسِيَّما في كِتَابِ «مَجْمُوْعِ الفَتَاوَى» لابنِ تَيْمِيَّةَ، و «فَتْحِ البَارِي» لابنِ حَجَرٍ، و «شَرْحِ النَّوَوِيِّ عَلى صَحِيْحِ مُسْلِمٍ»، و «تَفْسِيْرِ ابنِ كَثِيْرٍ»، وأكْثَرِ كُتُبِ مُحَمَّدِ بنِ عَبْدِ الوَهَّابِ، وغَيْرِها، ولي مِنْه تَزكِيَةٌ لبَعْضِ كُتُبي.
٣ ـ وفَضِيْلَةُ الشَّيْخِ العَلاَّمَةِ الفَقِيْهِ الزَّاهِدِ: مُحَمَّدِ بنِ صَالِحٍ العُثَيْمِيْنَ رَحِمَهُ اللهُ؛ حَيْثُ تَتَلْمَذْتُ عَلَيْهِ في أكْثَرِ العُلُوْمِ الشَّرْعِيَّةِ الَّتِي كان يُلْقِيْهَا فَضِيْلَتُهُ في الطَّائِفِ، ومَكَّةَ، وجُدَّةَ، وغَيْرِهَا، لاسِيَّما في العَقِيْدَةِ والفِقْهِ.
٤ ـ وفَضِيْلَةُ الشَّيْخِ العَلاَّمَةِ الفقيهِ: عَبْدِ اللهِ بنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ البَسَّامِ رَحِمَهُ اللهُ، وَقَدْ دَرَسْتُ عَلَيْهِ كَثِيْرًا لاسِيَّما في كُتُبِ الفِقْهِ الحَنْبَلي، ولي مِنْه تَقْرِيْظٌ لبَعْضِ كُتُبي.
٥ ـ وفَضِيْلَةُ الشَّيْخِ العَلاَّمَةِ الفَقِيهِ العَالمِ العَامِلِ: عَبْدِ اللهِ بنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الجَبْرِيْنِ حَفِظَهُ اللهُ، حَيْثُ دَرَسْتُ عَلَيْهِ في العَقِيْدَةِ والفِقْهِ والحَدِيْثِ وغَيْرَهَا، ولي مِنْه تَقْرِيْظٌ لبَعْضِ كُتُبي.
٦ ـ وفَضِيْلَةُ الشَّيْخِ العَلاَّمَةِ: عَبْدِ اللهِ بنِ مُحَمَّدٍ الغُنَيْمَانِ حَفِظَهُ اللهُ، حَيْثُ دَرَسْتُ عَلَيْهِ في العَقِيْدَةِ، ولي مِنْه تَقْرِيْظٌ لبَعْضِ كُتُبي.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute