٣ ـ وكَذَا الشَّيْخُ المُحَدِّثُ السَّلَفِيُّ المُعَمَّرُ: عَبْدُ العَزِيْزِ بنُ عَبْدِ اللهِ بنِ سَعِيْدٍ الكِنَانيُّ الزَّهْرَانيُّ، حَيْثُ أجَازَني مُنَاوَلةً إجَازَةً عَامَّةً وخَاصَّةً فِي جَمِيْعِ مَرْوِيَّاتِهِ، وأَسَانِيْدِهِ، ومُؤلَّفَاتِه، في مَنْزِلِه العَامِرِ بقَرْيَةِ بنِي عَمَّارٍ بالمَنْدَقِ ببِلادِ زَهْرَانَ، كَما قَرَأتُ عَلَيْه الحَدِيْثَ المُسَلْسَلَ بالرَّحْمةِ.
وبالاسْتِدْعَاءِ مِنِّي (أيْضًا) أجَازَ في المَجْلِسِ نَفْسِهِ أخِي أبا إبْرَاهِيْمَ بَنْدَرَ بنَ مُضِيْفٍ القُرَشيَّ، والحَمْدُ للهِ رَبِّ العَالمِيْنَ.
٤ ـ وكَذَا الشَّيْخُ المُسْنِدُ المُعَمَّرُ المُدَرِّسُ بالحَرَمِ المَكِّي: عَبْدُ الفَتْاحِ بنُ حُسَيْنٍ رَاوَه المَكِّيُّ رَحِمَهُ اللهُ (٥/ ٢/١٤٢٤)، حَيْثُ أجَازَني مُنَاوَلةً إِجَازَةً عَامَّةً وخَاصَّةً فِي ثَبَتِهِ: «المَصَاعِدِ الرَّاويَةِ»، في مَكَّةَ المُكَرَّمَةِ.
٥ ـ وكَذَا الشَّيْخُ المُحَدِّثُ السَّلَفِيُّ، المُحَقِّقُ المُدَقِّقُ: أبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ زُهَيْرُ بنُ مُصْطَفَى بنِ أحْمَدَ الشَّاوِيْشُ الحُسَيْنِيُّ الهَاشِمِيُّ المَيْدَانيُّ الدِّمِشْقِيُّ، ثُمَّ الحَازِميُّ البَيْرُوتيُّ، المَوْلُوْدُ سَنَةَ (١٣٤٤).
حَيْثُ أجَازَني إجَازَةً عَامَّةً وخَاصَّةً فِي جَمِيْعِ مَرْوِيَّاتِهِ، وأَسَانِيْدِهِ، ومُؤلَّفَاتِه، كما أنَّني سَمِعْتُ مِنْه الحَدِيْثَ المُسَلْسَلَ بالرَّحْمةِ.
٦ ـ وكَذَا الشَّيْخُ المُحَدِّثُ السَّلَفِيُّ: صُبْحِي بنُ جَاسِمِ بنِ حُميدٍ الحُسَيني البَدْريُّ السَّامُرَّائيُّ حَفِظهُ اللهُ، نَزِيلُ بَغْدَادَ، الموْلُودُ سَنَة (١٣٥٥)، حَيْثُ أجَازَني إجَازَةً عَامَّةً وخَاصَّةً فِي جَمِيْعِ مَرْوِيَّاتِهِ، وأَسَانِيْدِهِ، ومُؤلَّفَاتِه، كما أنَّني سَمِعْتُ مِنْه
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute