للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

حِفْظِها أو نَسْخِها؛ كَي تَبْقَى سَهْلَةَ التَّدَاوُلِ بَيْنَهُم، هَذا إذَا عَلِمْنا أنَّ طَائِفَةً مِنْهُم لا يُحْسِنُوْنَ انْتِقَاءَ الأسَانِيْدِ ووَصْلِها، واللهُ أعْلَمُ!

أقُوْلُ وباللهِ التَّوْفِيْقِ:

هَذَا أوَانُ الشُّرُوْعِ في ذِكْرِهَا فإلى المَوْعُوْدِ.

<<  <   >  >>