(٢) وذلك حَتَّى لا يتأذى جاره في الصَّلاَة. (٣) لقوله - صلى الله عليه وسلم -: ((إذا أقيمت الصَّلاَة، فَلاَ تأتوها وأنتم تسعون، وَلَكِن ائتوها وأنتم تمشون، وعليكم السكينة، فما أدركتم فصلوا، وما فاتكم فأتموا)) . الحديث أخرجه الطيالسي (٢٣٥٠) ، وعبد الرزاق (٣٤٠٥) ، وأحمد ٢/٢٣٩ و ٢٧٠ و ٣٨٢ و٣٨٦، والبخاري ٢/٩، وفي القراءة خلف الإمام (١٧٠) و (١٧١) و (١٧٢) و (١٧٣) ، ومسلم ٢/١٠٠، وأبو داود (٥٧٣) ، والترمذي (٣٢٧) ، وابن خزيمة (١٥٠٥) و (١٧٧٢) ، والطحاوي في شرح المعاني ١/٣٩٦، والبيهقي ٢/٢٤٩ من حديث أبي هريرة. (٤) لحديث النبي - صلى الله عليه وسلم -: ((من قرأ سورة الكهف يوم الجمعة أضاء لَهُ من النور ما بين الجمعتين)) . أخرجه البيهقي ٣/٢٤٩، والحاكم ٢/٣٦٨ من حديث أبي سعيد الخدري. (٥) لحديث النبي - صلى الله عليه وسلم -: ((إن من أفضل أيامكم يوم الجمعة، فيه خلق آدم، وفيه النفخة، وفيه الصعقة، فأكثروا عليَّ من الصَّلاَة فيه، فإن صلاتكم معروضة عليَّ)) . الحديث أخرجه أحمد ٤/٨، والدارمي (١٥٨٠) ، وأبو داود (١٠٤٧) و (١٥٣١) ، والنسائي ٣/٩١، وابن خزيمة (١٧٣٣) و (١٧٣٤) ، والحاكم ١/٢٧٨، والبيهقي ٣/٢٤٨ من حديث أوس بن أوس.