انظر: الأنساب ٤ / ٦٤٢، واللباب ٣ / ١٠٧، والكامل في التاريخ ١٠ / ٥٢٤، وسير أعلام النبلاء ١٩ / ٣٤٨ - ٣٥٠، والعبر ٤/ ٢١، وتذكرة الحفاظ ٤ / ١٢٦١، والمستفاد من تاريخ بغداد ٢٢٦-٢٢٨، ومرآة الزمان ٨/٤١-٤٢، والبداية والنهاية ١٢/١٨٠، وذيل طبقات الحنابلة ١/١١٦ - ١٢٧، والنجوم الزاهرة ٥/٢١٢، وشذرات الذهب ٤/٢٧-٢٨. (٢) روى مسلم في صحيحه ٧/٩٠ (٢٣٥٥) من حديث أبي موسى الأشعري، قال: كَان النبي - صلى الله عليه وسلم - يسمّي لنا نفسه أسماء، فقال: ((أنا محمد، وأحمد، والمقفى، والحاشر، ونبي التوبة، ونبي الرحمة)) . وانظر تخريج الحديث موسعاً في تحقيقنا لشمائل النبي - صلى الله عليه وسلم - (٣٦٦) ، وشرح التبصرة والتذكرة ١ / ١٠٤. (٣) وبنحو هذا المعنى قال العراقي في البيت الخامس من الألفية: ٥. نَظَمْتُهَا تَبْصِرَةً لِلمُبتَدِيْ تَذْكِرَةً لِلْمُنْتَهِي والْمُسْنِدِ