للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

٥٧ - إذا روى البخاري لرجل مقروناً بغيره فلا يلزم أن يكون فيه ضعف.

٥٨ - إكثار البخاري عن رجل وهو شيخه المباشر: توثيق له ودليل على اعتماده.

٥٩ - إذا كتب الذهبي في الميزان علامة: ((صح)) بجانب ترجمة فمعناه المعتمد توثيقه.

٦٠ - الثقة لا يضره عدم المتابعة.

٦١ - ربما قالوا: ليس بثقة للضعيف أو المتروك.

٦٢ - الشهرة لا تنفع الراوي، فإن الضعيف قد يشتهر.

٦٣ - قبول التلقين قادح تسقط الثقة به.

٦٤ - الصالحون غير العلماء يغلب على حديثهم الوهم والغلط.

٦٥ - بلدي الرجل أعلم به.

٦٦ - ليس كل ضعيف يصلح للاعتبار.

٦٧ - لا يلزم من احتجاج إمام بحديث تصحيحه له.

٦٨ - توثيق الرجال وتضعيفهم أمرٌ اجتهادي.

٦٩ - ليس كل ضعف في الحديث يزول بمجيئه من وجوه، بل يتفاوت.

٧٠ - لا يلزم من قولهم: ((ليس في الباب شيء أصح من هذا)) صحة الحديث.

٧١ - الحديث الضعيف الإسناد يعبر عنه: بـ ((ضعيف بهذا الإسناد)) لا ضعيف فقط.

٧٢ - يوصف الحديث المقبول بلفظ: الجيد، والقوي، والصالح، والمعروف والمحفوظ، والمجود، والثابت.

٧٣ - الإرسال والتدليس ليس بجرح، وهو غير حرام.

٧٤ - كلام الأقران في بعضهم لا يعبأ به إذا كان بغير حجة.

٧٥ - جرح الراوي بكونه أخطأ لا يضعفه ما لم يفحش خطؤه.

٧٦ - كل طبقة من النقاد لا تخلو من متشدد ومتوسط.

٧٧ - قولهم في الراوي: ((ليس بذاك القوي)) تلين هين.

٧٨ - غشيان السلطان للحاجة ليس بجارح.

٧٩ - معرفة تصاريف كلام العرب شرط لعالم الجرح والتعديل.

٨٠ - يغتفر في المتابعات والشواهد ما لا يغتفر في الأصول.

٨١ - قولهم: ((ليس هو كأقوى ما يكون)) تضعيف نسبي.

٨٢ - لا يسمع قول مبتدع في مبتدع كناصبي في شيعي.

٨٣ - اضطراب الرواة عن الشيخ لا يؤثر في الشيخ.

٨٤ - إذا كان الجارح ضعيفاً فلا يقبل جرحه للثقة.

٨٥ - فرق بين قولهم: تركه فلان، وقولهم: لم يرو عنه.

<<  <   >  >>