للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

أموركم وظواهرها {فَيُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ} يقول: فيخبركم بما كنتم تعملون، وما منه خالصاً وما منه رياءً، وما منه طاعةً وما منه معصيةً، فيجازيكم على ذلك كله جزاءكم، المحسن بإحسانه، والمسيء بإساءته.

<<  <   >  >>