٢ فضالة بن عبيد بن نافذ بن قيس الأنصاري الأوسي، صحابي جليل أسلم قديما ولم يشهد بدرا، وشهد أحدا فما بعدها وشهد فتح مصر والشام قبلها، مات في خلافة معاوية. الأصابة (٣/ ٢٥١) . ٣ أخرجه الامام أحمد في المسند (٦/ ١٧) .، وأخرجه أبو داود في سننه، كتاب الصلاة، باب الدعاء (٢/ ١٦٢) ح ٤٨١ ١، وأخرجه الترمذي في سننه كتاب الدعوات، باب ادع تجب (٥/ ٥١٧) ح ٣٤٧٣، ٣٤٧٥ وقال: حديث حسن صحيح. وأخرجه النسائي في سننه (٣/ ٤٤) باب التمجيد والصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم. والحاكم في المستدرك (١/ ٢٣٢) وصححه ووافقه الذهبي. ٤ أخرجه الترمذي في سننه، باب ما جاء في فضل الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم (٢/ ٣٥٦) . وقال أحمد شاكر بهامشه: "هذا موقوف بحكم المرفوع" وذكره الألباني في صحيح سنن الترمذي (١/ ١٥٠، ١٥١) . وقال: حسن- الصحيحة ٢٠٣٥.